رواية العبقري لكاتبتها ماهي أحمد
القبه وتستخبي الناحيه التانيه وكل ما تحاول توازنها بيختل وترجع تقع في الارض مره تانيه
بقلمي مآآهي آآحمد
ومع اخر محاوله وهي سامعه صوت الفاتحه بتتفتح وعمالين يكسروا فيها اخيرا كسروها ولاقت رجاله دخلوا عليها ومعاهم مسدسات كانوا اربع رجاله .. بصوا لنايا كده وهي قاعده في الارض وسانده علي القبه بها وماسكه جرحها ..
التاني اقټلها ولازم هنلاقي
عنيها ومستنيه الطلقه ټضرب في دماغها .. سمعت ضړب ڼار غمضت عنيها اكتر وبعد لحظه بتبص لاقت نفسها لسه حيه ولاقت العبقري كان واقف ورا اللي كان هيضربها پالنار وفي طلقه في دماغه وقع وماټ قدامها وفي لحظه الباقي بقي يضرب ڼار علي العبقري .. العبقري بقي يجرى طلع فوق قبه ونط من عليها علي واحد منهم ولف ه حوالين ته وبقي نايم في الارض واللي لافف يه حوالين ته نايم في الارض معاه وماسك مسډس وغمض وفتح التانيه وضړب كل واحد ړصاصه وقعوا ميتين واللي كان ما بين ه بقي يضرب بأيه علي ه عشان يسيبه لحد ما حركات اه بقت بطيئه ونفسه اتقطع واه اللي كان ببضرب العبقري بيها اترمت في الارض جنبه العبقري قام بسرعه
نايا قامت معاه راح لفها وخلي ه ناحيتها وبقت سانده علي القبه بأيها وبقي يرفعها بأيه من ها لحد ما ت في الحده اللي علي القبه ولسه بترفع نفسها بيبصوا لقوا في ناس طالعه تانيه وبيضربوا ڼار عليهم العبقري رفعها المره دي رافعه قويه جدا خلاها تروح الناحيه التانيه وبص وراه لقاهم طلعوا
واحد منهم العبقري اهوه محدش يخلي يهرب
بقلمي مآآهي آآحمد
نايا اول ما العبقري راحلها
نايا بتوتر وبعدين هنروح فين انا كنت فاكره ان في سلم ولا حاجه ننزل من عليه
نايا بسرعه بصت تحت اافه بعه جدا واي ينط من هنا ھيموت علي طول ده الارتفاع مش اقل من ست سبع طوابق
العبقري ضيق عنيه كده
العبقري قلع الحزام بتاعه بسرعه من البنطلون نايا ت حواجبها كده وبقت مستغربه وراح بص علي الناس اللي وراهم لقاهم خلاص بيعدوا القبه
العبقري خاېفه
نايا بتوتر هتعمل اي
العبقري هتعرفي دلوقتي
راح طلع مسډس في زي سهم مد اه لقدام ونايا كانت واقفه وراه غمض وفتح وصوب السهم ده علي صخره بعه جدا وربط الحبل بالقبه الحد اللي وراه ا نايا ووقف علي السور دها ن اها بأ واحده طلعها علي السور
نايا منه جدا ومابقاش في اي مسافه ما بينهم وه بقي في ها
العبقري وهو بينهج انتي .. انتي كويسه
العبقري داس علي سنانه تفكيرك شماااال
هاتي السکينه اللي في البياده بتاعتي بسرعه
بقلمي مآآهي آآحمد
نايا اول ما الحبل اتفك راحت وقعت في الارض وبقت نايمه جنب العبقري في الارض وضوء الشمس فوقيهم وجاي علي عنيهم بالظبط راحت رفعت اها كده عشان تحجب ضوء الشمس من عليها
وراحت ودت ها يمين وهي نايمه ناحيه العبقري وبصيتله
نايا علي فكره انا تفكيري مش شمال ولا حاجه .. وبعدين حتي لو شمال .. رفعت حاجبها انت زي اختي
العبقري ودا ه ناحيه نايا وداس علي سنانه من الغيظ
واتنفس بصوت عالي كله شړ .. وقام وقف ومشي
نايا وقفت وت جرحها
نايا مش هي دي الحقيقه
العبقري كان مدي ه لنايا وهي كانت وراه خطوه واحده .
نايا هزت كتفها كده انا بقول الحقيقه مش اكتر
ابه بالعافيه ولف ه ناحيتها وبصوت هادي وعلامات القرف باينه علي ه
العبقري وياترى بقي اختك الكبيره ولا الصغيره
نايا هتفرق معاك .. المهم انك زي اختي وخلاص
العبقري عارفه لو مكانش دين الاسلام محرم ضړب المرأه كنت دفنتك هنا مش ضربتك بس .. لمي لسانك معايا .. ومتكتريش في الكلام كتير يا اما كلمه تانيه منك هفقد اعصابي ووقتها مش هرتاح غير وانتي مېته قدامي
نايا ابتدت تخاف منه ومن نظره عنيه ومن غير كلمه بقت تهز راسها بتوتر كده بمعني حاضر مش هتتكلم تاني
العبقري مشي وكانوا بره اسوار القريه خالص وبقي ماشي في الصحرا ونايا وراه والشمس كانت حرفيا ه جدا ونايا مكنتش قادره تتحملها اكتر من كده
بقلمي مآآهي آآحمد
يامن كان بيمشي بسرعه جدا ونايا مش ملحقاه خالص ومره واحده وقفت ومابقيتش