رواية العبقري لكاتبتها ماهي أحمد
تتحرك
نايا احنا هنفضل نمشي كده كتير انا خلاص مابقيتش قادره
بت جرحها بتبص لاقت الخياطه اتفكت
يامن مكانش بيبصلها حتي وكان مكمل في طريقه
وبقت هي تقدم وتأخر ال التانيه بالعافيه .. لحد ما وقعت وقعدت علي ركبها وحطت اها علي جرحها وبتبص لاقت صوابعها بقت كلها ډم
يامن ليه بس كده ياربي ما انا طول عمرى لوحدي .. مابحبش حد يعطلني طلعتلي منين دي
بقلمي مآآهي آآحمد
دخل زي اوضه كبيره تحت الارض مجهزه من كل حاجه حرفيا وفيها ولاب توب وتليفونات كل حاجه حرفيا
بقلمي مآآهي آآحمد
وهي بتبصله وخاېفه منه جدا ومره واحده حط اه علي بوقها وبقي يكتم نفسها ..وعاوز ېقتلها
نايا بقت تتحرك يمين مال كده عشان تشيل اه وحست پخنقه كبيره حركت اها وبقت تحط اها زورها وبقت تحرك راسها يمين مال وقامت مره واحده من ال وقعدت علي ال نص قاعدها وبقت تاخد نفسها بتبص حواليها لاقت نفسها انها كانت بتحلم ان العبقري عاوز ېقتلها وأول ما لاقيته حلم غمضت عنيها و اتنهدت وحطت اها علي قلبها وبعدها وطت راسها بقلمي مآآهي آآحمد
وهي مستغربه من المكان اللي قاعده فيه كل حاجه مختلفه في المكان ده قامت بالعافيه وهي حاطه اها علي جرحها بالراحه اوي بتبص لاقت شاشات قدامها وهي ماتعرفش ده اي اصلا .. مدت اها وت حواجبها كده باستغراب وبقت
بتدوس علي الشاشه وبتها كانت الشاشه سودا تاتش واول ما تها الفيو اشتغل وحد ظهر علي
نايا أنا .. انا اسفه
يامن شاف كده بقي هيتجن
يامن بنرفزه وزعيق انتؤ عملتي ايييييييه
نايا انا .. انا مكانش قصدي والله .. انا .. انا كنت بس
يامن يقدر ي اعصابه في اي حاجه الا ان حد يكسر حاجه او ې حاجه في المخبأ بتاعه اللي تحت الارض
داس علي سنانه وغمض عنيه وريأكشنات ه كلها مليانه ڠضب ايه من غيظه لدرجه ان ضوافر اه بقت تدخل في بطن اه وبقت تجيب ډم
نايا ده مجرد طبق .. ليه
يامن بيبص مالقاش حد في الاوضه ونايا مش موجوده دور عليها في المخبأ كله برضوا مالقهاش ..
طلع بسرعه علي السلم الحد وفتح الغطا وقفلوا وراه ولسه بيبص قدامه لقي اللي ضربه بال في ه وماسك نايا وحاطط اډس علي راسها
نايا يااااااامن
يامن نااايا
يتبع..
نايا يااااامن
يامن نايا
يامن بيبص لقي نايا مع راجل من الرجاله دي ورافع علي راسها اډس
واحد منهم باستهتزاء اول مره ماتخفيش اثرك وانت بتتحرك ياعبقري
بقلمي مآآهي آآحمد
واحد تاني من نايا وبقي ې ب اه خد نايا وبقي يلف حواليها .. نايا اول ما حط اه علي خدها راحت رجعت ها لورا